أهمية الحواس الخمس
نحن نستخدم أعيننا وأذنينا وأنفنا ولساننا وجلدنا لنستكشف ما يدور حولنا في العالم، ننظر حولنا ونسمع الأشياء ونشمّها ونلمسها ونتذوّقها، وبذلك نحن نستخدم الحواس الخمس.
وحواسنا هي التي تساعدنا على معرفة خصائص الأجسام.
في العديد من الحالات يجب استعمال حاسة اللّمس بدلا من حاسة الذّوق لكي نتمكّن من اكتشاف سخونة الجسم أو برودة الجسم.
مثلا:
عندما نريد الاستحمام فإنّنا نلمس ماء حوض السّباحة للتمييز بين الماء البارد والماء السّاخن.
لا يمكن لنا في بعض الحالات استعمال حاسة اللّمس للاستدلال على سخونة أو برودة الأجسام بل نستعمل الذّوق لأسباب صحّيّة.
مثلا:
إذا أردنا معرفة درجة حرارة الحليب أو الأطعمة الأخرى هل هي عالية أو لا، فإنّنا لا نستعمل اليد لتمييز حرارتها بل نعتمد على اللّسان.
أما إذا لمسنا ماء قمنا بإخراجه مباشرة من الثلاجة، ولمسنا ماء الحنفية، فإننا نلاحظ أن درجة الماء الأول منخفضة مقارنة بالماء الثاني، ونقول حينها أن الماء الذي كان في الثلاجة أبرد من ماء الحنفية، أو أن ماء الحنفية أسخن من الماء الذي كان في الثلاجة.
وحواسنا هي التي تساعدنا على معرفة خصائص الأجسام.
كيفيّة المقارنة بين حرارة جسمين.
إنّ حاسة اللّمس أو حاسة الذّوق تساعد الإنسان على تمييز الجسم الأبرد من الجسم الأسخن.
استعمال حاسة الّلمس
في العديد من الحالات يجب استعمال حاسة اللّمس بدلا من حاسة الذّوق لكي نتمكّن من اكتشاف سخونة الجسم أو برودة الجسم.
مثلا:
عندما نريد الاستحمام فإنّنا نلمس ماء حوض السّباحة للتمييز بين الماء البارد والماء السّاخن.
استعمال حاسّة الذّوق
لا يمكن لنا في بعض الحالات استعمال حاسة اللّمس للاستدلال على سخونة أو برودة الأجسام بل نستعمل الذّوق لأسباب صحّيّة.
مثلا:
إذا أردنا معرفة درجة حرارة الحليب أو الأطعمة الأخرى هل هي عالية أو لا، فإنّنا لا نستعمل اليد لتمييز حرارتها بل نعتمد على اللّسان.
أبرد من – أسخن من
إذا لمسنا ماء قمنا بتسخينه على موقد، ولمسنا ماء الحنفية، نلاحظ أن درجة حرارة الماء الأول عالية مقارنة بالماء الثاني، ونقول حينها أن الماء الذي قمنا بتسخينه على موقد أسخن من ماء الحنفية، أو أن ماء الحنفية أبرد من الماء الذي قمنا بتسخينه على موقد.
أما إذا لمسنا ماء قمنا بإخراجه مباشرة من الثلاجة، ولمسنا ماء الحنفية، فإننا نلاحظ أن درجة الماء الأول منخفضة مقارنة بالماء الثاني، ونقول حينها أن الماء الذي كان في الثلاجة أبرد من ماء الحنفية، أو أن ماء الحنفية أسخن من الماء الذي كان في الثلاجة.