الإنسان في حاجة إلى التنقل منذ وجوده على وجه الأرض. فالمولود لا يستطيع التنقل حتى ينمو جسمه فيصبح قادرا على أن يحبو في مرحلة أولى، ثم يبدأ بالمشي خطوة بخطوة ثم في مرحلة متقدمة يصبح قادرا على العدو وتحمل مصاعب الطريق.
ويتنقل الإنسان من مكان إلى آخر باحثا عن قوته أو باحثا عن شغل أو ذاهبا إلى العمل أو إلى المدرسة لطلب العلم أو السفر من بلد إلى آخر، وحين أعاقته الطبيعة ومشقة التنقل بدأ يفكر في وسائل تقلص المسافات الطويلة وتمنع عنه الحواجز..
ومع تطور حاجيات الإنسان، تطور اختراع وسائل تؤمّن له سفرا أريح وأسرع فاستعمل العربات المجرورة بالحيوانات برا.
ويتنقل الإنسان من مكان إلى آخر باحثا عن قوته أو باحثا عن شغل أو ذاهبا إلى العمل أو إلى المدرسة لطلب العلم أو السفر من بلد إلى آخر، وحين أعاقته الطبيعة ومشقة التنقل بدأ يفكر في وسائل تقلص المسافات الطويلة وتمنع عنه الحواجز..
ومع تطور حاجيات الإنسان، تطور اختراع وسائل تؤمّن له سفرا أريح وأسرع فاستعمل العربات المجرورة بالحيوانات برا.
واستعمل المراكب الشراعية بحرا
وبعد اكتشاف النفط وصناعة المحركات اخترع الآلات الميكانيكية وقد تفنن في صنعها للتنقل برا
كالدراجات
والدراجات النارية
والسيارات
والحافلات
والقطارات
واخترع السفن والبواخر للتنقل بحرا
أما مع مطلع القرن العشرين فقد اخترع الإنسان وسيلة أسرع وأنجع للنقل من مكان إلى آخر في أسرع وقت إنها الطائرة.
والإنسان لم يتوقف عند هذا الحد بل اخترع الصواريخ والمراكب الفضائية لغزو الفضاء واكتشاف الكواكب الأخرى.